السيد نصرالله : سفينتنا الثانية ستبحر خلال أيام وسنكسر السوق السوداء ونخفف المعاناة
Sunday 22 August 2021 05:36 PM Beirut Time · 1091
WMK Tech News WMK Tech News
السيد نصرالله : سفينتنا الثانية ستبحر خلال أيام وسنكسر السوق السوداء ونخفف المعاناة




22 August، 2021
20:34:29
Lebanon
Machinlearning
Python
Programming
Javascript
Css
Coding
Web Development
Web Design
WMK-IT&TECH
WORDPRESS
E-Commerce
Digital Marketing
Mobile Application
FLUTTER
JOB

الجيش السوري يؤمن خروج الأهالي من مناطق سيطرة الإرهابيين بدرعا
السيد نصرالله: إنّ سفينتنا الثانية ستبحر خلال أيام وستلحق بها سفن أخرى
السيد نصر الله: الهدف مساعدة كل اللبنانيين وليس مساعدة فئة دون أخرى ونحن لسنا بديلاً عن الدولة
السيد نصر الله: الهدف هو مساعدة كل اللبنانيين والتخفيف من معاناتهم
السيد نصر الله: الموضوع ليس سفينة أو اثنتين وهذا مسار وسنواصله طالما هناك حاجة في لبنان
السيد نصر الله: دعوناهم للشراء من إيران بالليرة اللبنانية فقالوا إن الاميركيين سيضعوننا على قائمة العقوبات
السيد نصر الله: ليس حزب الله الذي يستطيع فتح البلد أمام الشركات الصينية والروسية للاستثمار هذا عمل الدولة
السيد نصر الله: المطلوب اليوم أن تنهار الدولة والطوائف والمجتمع وليس حزب الله فقط
لبنان: السيد نصر الله: المطلوب هو ضرب المجتمع اللبناني
السيد نصر الله : هدفنا ان نكسر السوق السوداء والاحتكار ونخفف معاناة الناس
WMK-TECH NEWS


اعتبر الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله أن” سر قوّة مسيرة المقاومة أنها لم تنطلق في يوم من الأيام لتفتش عن مكاسب هنا او هناك”.

وفي كلمة له في ذكرى مرور اسبوع على شهادة القائد الحاج عباس اليتامى (ابو میثم) قال سماحته :” الشهيد عباس التحق بالمقاومة وله من العمر 17 سنة في ريعان الشباب وسرعان ما اتضحت أمام رفاقه صفاته الشخصية من الأخلاق والتدين والصبر،وهو  بدأ في حزب الله مقاتلاً ثم تولى التدريب في البقاع وثم انتقل إلى البقاع الغربي والجبهات وانتقل إلى الجنوب وشارك في العمليات الميدانية،وكان من رفاق القادة العسكريين في المقاومة الذي رحلوا من الشهيد القائد الحاج عماد مغنية ومن تبعه وهم بدأوا في مسيرهم الميداني وراكموا التجربة واكتسبوا العلم فازدادوا كفاءة”.

واضاف سماحته”كان الشهيد عباس اليتامى من القادة العسكريين الذين شاركوا في حرب تموز في جنوب لبنان وهو من كتب رسالة المجاهدين في هذه الحرب وهو يعبر عن إخلاصه وجهاده لأن كل إناء ينضح بما فيه،وهوكان مسؤولاً عسكرياً في المنطقة الخامسة وكان من أوائل القادة الذين التحقوا بالجبهات في سوريا وقد ذهب إلى أخطر الأماكن إلى مدينة حلب إلى المدينة المحاصرة إلى المطار المحاصر إلى طريق أثريا خناصر،وكان أيضا قائد الميدان إلى جانب القادة الكبار في معركة الجيش السوري والمقاومة والجنرالات الإيرانيين في سوريا وفي مقدمتهم الشهيد القائد الحاج قاسم سليماني، وهو عمل بقوة مع القائد الشهيد الحاج قاسم سليماني والقائد الشهيد مصطفى بدرالدين عندما كان يتولى قيادة قوات حزب الله في سوريا”.
وتابع السيد نصرالله”كان دائماً في قلب الحصار وكان دائماً في الخطوط الأمامية وفي دائرة الخطر وشاءت الأقدار أن تبقى راية النصر في يديه حتى تحققت كل هذه الانتصارات،وبقي طاهراً نقياً صافياً وكانت عاقبته حسنة ولم تهزه الزلازل ولا العواصف ولا الفتن ولا التشكيكات لأنه كان يملك كل هذا العقل الكبير وكل هذا القلب الكبير”.

واعتبر سماحته ان”الحاج عباس اليتامى واخوانه هم شهود على أن أهل هذه المنطقة احتضنوا هذه المسيرة واعطوها خيرة شبابها وليس غريباً أن تجد ابن الهرمل وابن بعلبك وابن البقاع في الخطوط الأمامية في جنوب لبنان وأن يكون في الخطوط الأمامية في سوريا، هو وأخوانه وأهل بعلبك الهرمل ذهبوا إلى الحدود الجنوبية ليدافعوا عن لبنان وعندما جاءت الجماعات التكفيرية إلى السلسلة الشرقية لم يترددوا ولم ينتظروا أحدا ليدافعوا عن كل لبنان وهم يشاهدون سكوت الدولة اللبنانية،أهل البقاع كانوا يعانون من العمليات التفجيرية والمفخخات فحملوا السلاح ودافعوا عن أرضهم مع العلم أن هذه المنطقة لم تجد من الدولة منذ تأسيسها إلا الإهمال وأهل المنطقة لم يقدموا إلا الوفاء والتضحية من أجل لبنان”.

وأردف سماحته بالقول :”هم يظنون اننا نسعى للدنيا وهم لا يستوعبون حتى الآن كيف أننا ننتمى لإسلام محمد وآل محمد (ص) ولثقافة كربلاء الحسين (ع) ونحن أبناء هذه المدرسة وشباننا يتعلمون من القاسم (ع) كيف يكون القتل في سبيل الله أحلى من العسل”.

ولفت السيد إلى أن “الطائرات الاسرائيلية تقصف من سماء لبنان وتعرّض طائرات مدنية للخطر،وهذا  لا تستحق لا من السياديين ولا من الحياديين حتى كلمة”.

واعتبر السيد ان”السفيرة الأميركية والسفراء المتعاقبون يديرون كل المعركة ضد المقاومة والقوى الوطنية الحقيقية والمعلومات والوثائق ووثائق ويكيليكس تقول ذلك وكيف يتدخل هؤلاء بالتفاصيل اللبنانية ويتدخلون بالانتخابات وبالتعيينات وكل شيء ومن 2005 تحاول السفارة الأميركية إدارة المعركة وراهنوا في 2006 على سحق المقاومة وفشلوا وراهنوا في 2008 على الصدام بين المقاومة والجيش تحت عنوان نزع سلاح الإشارة وفشلوا،وجاءت الحرب الكونية على سوريا وجاءت التفجيرات وفشلوا، وبالتمويل فشلوا عندما اعترفوا أنهم أنفقوا 500 مليون دولار لتشويه حزب الله”.

وأضاف”الولايات المتحدة الأميركية والسفارة الأميركية تتحمل مسؤولية الحصار في لبنان وهي تتدخل في كل شيء من شركات المحروقات إلى شركات الأدوية وتتدخل مع منظمات المجتمع المدني والأحزاب وأيضاً تتدخل مع البلديات”.

وتابع سماحته” الأميركيون والسعوديون عملوا خلال السنوات الماضية على جر البلاد على حرب أهلية لكنهم فشلوا وحاولوا جرنا إلى صدام وفشلوا فلجأوا إلى البديل وهو التفتيت وبدأوا بذلك منذ 19 تشرين “.

ورأى السيد أن” الأمر يتجاوز تأليب بيئة المقاومة على المقاومة وما يحدث أكثر منذ ذلك وهو ضرب الحياة اللبنانية عبر ضرب اللبناني في حياته وعيشه وبيته وهذا ما تديره السفارة الأميركية”.

وتابع”بعد أن يأس الأميركيون من الأحزاب لجأوا إلى الـNGOs وتحت تاثير غياب الأمن الاجتماعي يلجأون إلى الحكومات التي يريدونها ويأخذون لبنان إلى التفريط بحقوقه وإلى الذهاب للتطبيع مع العدو الإسرائيلي”.

وأضاف”لا يوجد شيء اسمه عقوبات دولية على إيران وإنما فقط عقوبات أميركية لكن للأسف بعض المسؤولين اللبنانيين يخافون من أميركا أكثر مما يخافون من الله”.

واعلن السيد نصرالله ان “سفينتا الثانية ستبحر خلال أيام قليلة إلى لبنان والموضوع ليس موضع سفينة أو سفينتين وسنواصل هذا المسار طالما بقي الوضع في لبنان هكذا وطالما البلد محتاج”.

وأوضح أن “ما سنأتي به هو للبنان ولكل اللبنانيين وليس لحزب الله أو للشيعة أو لمنطقة دون غيرها والهدف هو مساعدة كل اللبنانيين وكل المناطق اللبنانية وليس مساعدة فئة دون فئة”.

وأكد اننا “نحن لسنا بديلاً عن الدولة اللبنانية ولسنا بديلاً عن الشركات التي تستورد المشتقات النفطية ولسنا ننافس أحداً”،معتبرا ان”شعبنا يذل ونحن لا نقبل أن يذل شعبنا ونستطيع أن نحل الأزمة لن نوفر ونحن نريد أن نخفف معاناة وبالأمور الثانية ما نقدر عليه سنساعد”.

ولفت سماحته الى” تقارير تؤكد أن الموجود في الشركات الرسمية عشرات الملايين من ليترات البنزين وعشرات الليترات من المازوت ومحطات المحروقات تبقي جزءاً كبيراً من المخزون لتستفيد من السعر لاحقاً”.

ورأى السيد أن”استجرار الغاز المصري يساعدنا في تشغيل الطاقة الكهربائية في لبنان كما يساهم في كسر قانون قيصر ويحل مشكلة كبيرة في أزمة الكهرباء في لبنان”.

وأضاف” أهلاً وسهلاً بكل مسعى يؤمن الكهرباء في لبنان واي أحد يريد أن يساعد لبنان نرحب بذلك، وخطوة استجرار الغاز المصري بحاجة إلى مفاوضات وقبول من البنك الدولي وبحاجة إلى التفاوض مع سوريا،يجب على الدولة اللبنانية أن تتعامل مع الدولة السورية باحترام لتأمين خطة استجرار الغاز المصري عبر الأردن وسوريا وصولاً إلى شمال لبنان”.

واردف قائلا:” السفيرة الأميركية تبيع الوهم في موضوع استجرار الغاز المصري والأمر كان يعمل عليه من سنوات فالمصريين جاهزون والأردنيين جاهزون ومن يمنع المشروع عبر سوريا هو الفيتو الأميركي”.

واعتبر سماحته اننا “نستطيع أن نستغني عن إستيراد المحروقات إذا ما تم التنقيب عن النفط والغاز في قبالة الشواطيء اللبنانية، وإذا كان هناك شركات لا تريد الحفر لاستخراج النفط والغاز من المياه الاقليمية فنحن جاهزون للاستعانة بشركة ايرانية ولديها خبرة كبيرة”.

واكد سماحته ان”مشهد الجدار في غزة الذي فيه فتحة يمد منها الجندي الإسرائيلي بندقية ومشهد المسدس الذي يطلق النار يجب أن يدخل التاريخ”.

وختم السيد”نحن دخلنا هذه المعركة بأمل بعزم ويقين وعندما نؤدي تكليفنا فإن الله سيفتح لنا أفاقاً لا تخطر على بال أحد”.




Join Our Telegram Channel for More Insights join now

Related Posts
Senior Salesforce Data Cloud Engineer
09 March
WORDPRESS DEVELOPER IN WMK
26 February
أحدث المستجدات
16 February